محمد رحمه

السن / ٣٦ عاما - درس العمارة والتصميم ولم يعمل في هذا المجال والآن يدرس (علم النفس) لشغفه به، يقول عن نفسه: أعيش حياتين منفصلتين كليا فأنا نهارا رئيس قسم الإنتاج بأحد مصانع الشرائح الذكية بالخليج العربى، وفى الليل باحث عن كل شيء أبحث عن كل ما أراه ويلفت انتباهى، أبحث بكل السبل القراءة والمشاهدة والسمع، أعشق الراوى الذكى الذى يمكنه ربطى بحكايته ودمجى بها ولكن لابد له من أن يضع شيئا مفيدا في تلك الخلطة وإلا أتهمته بأنه قد أهدر لى وقتى فأنا أرفض فكرة المتعة للمتعة، ولما شعرت بعدم الشبع مما حولى قررت أن أمتع ذاتى بأن أصنع لنفسى تلك العوالم وأغوص بداخلها ولا يوجد لدى مانع من مشاركة أصدقائى في هذا الدرب فهم صحبة البحث والسعى ولهذا فأنتم مرحب بكم في تلك العوالم. الأعمال السابقة: تعد رواية منزل الدكتور سلام ثانى أعمالى ، وأما عن عملى الأول فكان رواية عابر ، والتي نشرت عام 2020 من خلال دار نشر بنت الزيات ولقد لاقت قبولا بفضل الله مما شجعنى على تكرار التجربة. ويمكنكم مشاهدة كل شيء يخص رواية عابر من تعليقات مميزة وأراء القراء من نقاد وكتاب لطاما كنت من عشاقهم وشرفت بتعليقاتهم على عملى وأكثر من ذلك .